

جَرَّبتُ نَفْسِي فَمَا وَجَدْتُ لَهَا مِنْ بَعْدِ تَقْوَى الإِلَهِ كَالأَدَبِ فِي كُلِّ حَالاَتِهَا وَإِنْ كَرِهَتْ أَفْضَلَ مِنْ صَمْتِهَا عَنِ الكَذِبِ أَوْ غِيبَةِ النَّاسِ إِنَّ غِيبَتَهُم حَرَّمَهَا ذُو الجَلاَلِ فِي الكُتُبِ قُلْتُ لَهَا طَائِعًا وَأُكْرِهُهَا الحِلْمُ
في الحلية لأبي نعيم (2/167و168) : حدثنا عمر بن أحمد ابن عثمان قال : حدثنا عبدالله سليمان بن الاشعب قال : حدثنا أحمد بن حرملة عن ابن وهب قال : حدثنا عمي عبدالله بن وهب عن عطاف بن خالد عن
قصة تزويج النبي صلى الله عليه وسلم جليبيباً عَنْ أَبِي بَرْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ رضي الله عنه : ( أَنَّ جُلَيْبِيبًا كَانَ امْرَأً يَدْخُلُ عَلَى النِّسَاءِ ، يَمُرُّ بِهِنَّ وَيُلَاعِبُهُنَّ ، فَقُلْتُ لِامْرَأَتِي : لَا يَدْخُلَنَّ عَلَيْكُمْ جُلَيْبِيبٌ ؛ فَإِنَّهُ إِنْ دَخَلَ